تويا
“ وكأنني كتبت حبي لك على صفحات عيني ، لكي تقرأها كل امرأة أخرى تصادفني ، فتعرف أني أحب وأعشق.. أما صورتك فقد رسمتها في قلبي ؛ كي لا تلمحها عيون الآخرين ، فتحسدني على ما أنا فيه من سعادة .. أنا أشعر لأول مرة أنني أحب ، ولن أتنازل عن هذا الشعور ما حييت...”.
هذه الرواية عمل إبداعي، يسلط الضوء الغامر على منطقة بالغة الحساسية مخترقًا صميم البيئة الإفريقية التي تتصارع فيها نوازع تجارة البشر مع أنبل الجهود الحضارية. د.صلاح فضل
في " تويا " يفاجئنا أشرف العشماوي بعالم مدهش وسط أحراش إفريقيا قارة القهر والحرية، الطبيعة البكر والتجارة في البشر وبين ذلك كله تستيقظ قصة حب جميلة بين يوسف وتويا التي تحمل اسمًا فرعونيًّا له دلالته التاريخية. إبراهيم عبد المجيد
في روايته الثانية “تويا“ استخدم أشرف العشماوي الأسطورة والشخصيات المتباينة المتنقلة في أماكن متعددة فوصلت بسهولة إلى وجدان القارىء، ولفتت نظر النقاد والمهتمين بالأدب إلى إبداعه ووصولها إلى القائمة الطويلة لمسابقة (البوكر).
مكاوي سعيد
قصة حب يناقش من خلالها المؤلف قضايا القهر والحرية والاتجار في البشر، حب ينشأ بين
الطبيب المصري "يوسف نجيب" الذي يسافر إلى نيروبي/كينيا، حيث يعمل ضمن فريق طبي إنجليزي لعلاج الجذام، وبين "تويا" الفتاة الإفريقية ذات العشرين عامًا. "تويا" اسم فرعوني لسيدة من عائلة نبيلة،
تزوجت من ملك فرعوني لتصبح أمًا للملك العظيم "إخناتون"، ولكن كيف وصل إلى نيروبي وما معناه هناك، ولماذا يترك "يوسف"كاترين وحياته في لندن ويقع في حب فتاة إفريقيةدون سائر الأخريات
المؤلف : - اشرف العشماوى
سنة النشر :- 2012
Specification List
- الدار المصرية اللبنانية
- Content
