سقوط اوراق التين
هذه رواية الخيال الساخر، أو السخرية الخيالية.. تجذب قارئها إلى عوالم غامضة وغير معتادة، ناسفة الحدود بين الحقيقة والوهم، حول شخصية مثيرة للحيرة والارتباك، تجمع كل شيءٍ ونقيضه، فتسقط بينما تسعى إلى الرُّقي والصعود، فتعيش الواقع خيالًا، وتجلب الخيال ليتجسَّد على أرض الواقع!
تبدأ القصة بعثور المترجم على مخطوطة نادرة مكتوبة باللغة القبطية، تحكي قصة راهب كان يعيش بين القرنين السادس والسابع الميلاديين، خاض رحلة عجائبية من نوع مصري/قبطي شديد الخصوصية والفرادة، مع بعض همسات وجودية وعبثية، ورغم أن الحماقة ربما تغلب فيها القداسة، فهي قصة تستحق أن تُروى؛ لأن قصص السقوط لا تقل أهمية عن قصص الوصول.
ــــــــــــــــــــ
مينا عادل جيِّد، كاتب وروائي ولد في صعيد مصر. تخرَّج في كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة المنيا، ثم حصل على دبلوم الدراسات العليا في التنمية الثقافية بجامعة القاهرة. يعمل منذ سنوات في المجتمع المدني، خاصة تنمية المجتمعات الفقيرة في الصعيد. كتب في عدد من الصحف والمجلات والمواقع المصرية، وعمل مقدمًا ومُعدًّا لبرامج تلفزيونية. حصل على جائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2021 عن كتابه «كنت طفلًا قبطيًّا في المنيا». من أعماله القصصية والروائية: «نواحي البطرخانة»، و«بيت المساكين»، و«جزيرة إلخ إلخ»، و«الأستاذ بشير الكُحلي».
اسم المؤلف :- مينا عادل جيد
سنة النشر :- 2025
- In Stock Out of Stock
- Arabic
- Soft Cover
- مينا عادل جيد
